الشيخ المغربي Admin
عدد المساهمات : 164 تاريخ التسجيل : 27/02/2010
| موضوع: ضاجعها رؤساء قبائل الجن ...!! الأحد فبراير 28, 2010 11:27 am | |
| بسم الله نبدأ رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقد لساني ليفقهوا قولي . حادثة حصلت معي من قبل وهي ملفتة للنظر ……
طلب مني أحد معارفي الفقير فكريا رقية زوجته لعارض ألم بها وامرأته تلك قوية جدا متعجرفة منظرها وأفعالها شيطانية .تلبس البنطال الضيق جدا وتتأمر على زوجها بطريقة مزرية أمام الناس وكانت تضربه في المنزل وهو من أخبرني بذلك حتى كنت قد سألته يوما بعد سنوات من زواجه ألم يرزقكم الله بأولاد قال لا فلم أعره اهتماما قلت في نفسي رجل وزوجته وتلك خصوصياتهما ….ولعلها تضربه لأجل ذلك ... وبعد بضع سنوات رأيت بجانبه طفلة صغيرة حوالي ثلاث سنوات قلت له الحمد لله فقد رزقك الله أخيرا ؟ فقال نعم الحمد لله بعد ان بينت حالة تلك المراة المتعجرفة طلبت منه أن يشرح لي ماذا الذي يحدث لها …. ؟قال يضاجعها روؤساء الجن ( خمسة عشر رئيس قبيلة ) ولا تمكنني من نفسها وتقول كلما اقتربت مني يضربوني ضربا مبرحا حتى اني لأرى آثار الضرب على جسدها وأردف قائلا أنها تعلم الغيب ولا أدري كيف !
قلت : لا يعلم الغيب إلا الله فما تلك الترهات التي تتفوه بها ثم أستطردت قائلا : أنت تعرف باني لا أطيق زوجتك من سفورها الفاضح وتعجرفها الكبير وفسقها الظاهرقال لو نظرت إليها لا تعرفها وهي بأمس الحاجة لراق قلت إذن أرسل أحد الرقاة من أصحابي وأتي معه كمشاهد . تواعدنا ليوم معلوم فذهبنا إلى منزله المشؤوم وما أن وقع نظري على زوجته البالغة من العمر حوالي الثلاثين أو أكثر وإذ أرى بها المرأة العجوز الشمطاء بسن الثمانين أو اكثر! قلت في نفسي أيعقل أن تصبح هذه المتعجرفة بهذا الشكل بأشهر قليلة مع العلم كنت قد شاهدتها منذ أشهر ولم تكن بهذا المنظر اقتربنا منها قليلا فبدأت بالهرب إلى الوراء وهي خائفة مترقبة وكأننا جلاديها فأخذناه بالروية والهدوء فلم نفلح مما اضطررنا لربطها بإحكام وبدأ الشيخ بالقراءة عليها بعد نزع الأحجبة الكثيرة المعلقة حول عنقها ومن جيوبها وأنا آخذ الواحد تلو الآخر أحرقهم حتى وصلت لحجاب سميك لم أستطع تمزيقه لمتانته فوضعته قلت في نفسي عند الانتهاء أعالجه . قرأ عليها والشيخ وإذ أصبحت وحشا مفترسا مقيدا لا يستطيع المقاومة من القيد المتين وبهذه الأثناء كنت اتابع الشيخ و هو يصرخ ويتهدد ويتوعد بها …لبثنا الساعة والنصف تقريبا على هذه الحالة . ثم قرأنا على ماء وطلبنا من زوجها أن يستر زوجته بالحجاب وان يتوب إلى الله ويصلي لكي تكون معية الله معهما باختصار أمرنا بالمعروف ونهينا عن المنكر وقلنا له بعد عدة أيام نعودكما لنكمل إن اقتضت الضرورة لذلك …. في هذه الأثناء أخذ الشيخ الذي كان برفقتي الحجاب وحرقه بعد أن مزقه غلافه ورمى بالقماشة بجانب الطريق وهو بسيارته بعيدا عن منزلها عدة كيلو مترات . المهم لم يتصل بنا زوجها بعد تلك الحادثة ونحن لم نسأل عن الموضوع لأن المسألة بحكم المنتهي إن امتثل لطلبنا وبعد فترة قصيرة جدا شهرين تقريبا رأيت زوجته قد عادت لطبيعتها وسفورها أكثر وفسقها أوضح وهو مبتسما بوجود زوجته ومفتخرا بها لرؤيتي لها بتلك الحالة وكأن لسان حاله يقول أنظر كم أصبحت جميلة وعادت أفضل مما كانت عليه اندهشت وقلت له ما الذي حدث . قال ألا تعلم بأن زوجتي أصبحت أهم ساحرة تفك السحر ويقصدها المشايخ من جميع أنحاء البلاد ليقدموا لها الطاعة فقد كان فيها ( خمسة عشر رئيس قبيلة ( هذا من كلامه ) ثم قال فهم يضاجعونها باستمرار بعد أن اتفقت معهم بتلبية طلباتها … وهذا الحجاب الذي حرقته قد عاد إلينا رفع يده من جيبه ليريني القماشة التي كان بداخلها الحجاب والتي ألقى بها صاحبي على الطريق . قلت له وأنت ماذا تفعل و هل أنت راض بهذا الوضع ؟؟؟ قال نعم راض و قد أعطوني غلاما كلما أردت شيئا يأتيني في المنام فأتسلى به ويكفيني أننا قد اشتهرنا ولم نعد للحالة السيئة القديمة !!!!! قلت وطفلتك الصغيرة ألا تخشى عليها ؟؟ قال: قالوا لزوجتي بان ابنتك هذه ما زالت صغيرة وعندما تكبر سنتلبس بها وتكون مثلك عظيمة ! نظرت إليه وأنا مندهشا مما أسمع قلت له أتعلم أين مصيركما ؟! قال لا يهم طالما زوجتي قامت وليس بها شيئا قلت له اتق الله وفكر فيما تقول قال فكرت كثيرا ووجدت هذا الأمر يعجبني بعد أن أصبحت زوجتي تدر لي مالا كثيرا . قلت له سلاما لا أبغي الجاهلية ولا أحب المشعوذين . وفي هذه اللحظة مرت زوجته بجانبنا وهي ترتجف من الخوف لرؤيتي وهي تنظر لي بحقد رهيب صعدت سيارتها وانطلقت بسرعة مهولة جدا وكأنها رأت شيطانا فتركته وذهبت بعد ان أنبته وحذرته من فعلتهما وفسقه وفسقهما. وبعد أيام قليلة جاءني يتهددني ويتوعدني قائلا بأن زوجته قد أخبرته أن يخبرني أنني قتلت لها من أحدى القبائل عدة مئات وتنصحني أن أتركها وشأنها وإلا سوف تؤذيني ! قلت أنا لا أعلم عما تتكلم ولو استطعت ما قصرت بقتلهم جميعا قال زوجتي لا تكذب فقد أخبروها بذلك .!!!! قلت إذن لتجلب بخيلها ورجلها هي وقبائلها فلا يستطيعون أذيتي لأني توكلت على ربي من كل دابة هو آخذ بناصيتها وكفى به وكيلا ؟؟؟ قال : أنا بلغت وكفى ……. !!! عدت إلى المنزل مساء فالتقطني جاري في الطابق الأول من المبنى يست***ني على كوب شاي قبل صعودي إلى المنزل في الطابق التاسع قبلت دعوته بعد أن أخبرني بأن (ابني الوحيد وعمره سنتان آنذاك والآن في العاشرة) يعلب مع أولاده في المنزل . دخلنا و شربنا الشاي وأنا ما زلت مندهشا مما قاله زوج الحقيرة الفاجرة… وبما أن جاري يعرف الشخص الذي أتكلم حوله قلت له يا طلال أتعلم بأنه قد حدث معي كذا وكذا وقال فلان زوجها كذا وكذا وهو مستغرب مثلي مما يسمع .. وما هي إلا لحظات وإذ أسمع صوت طفلي يصرخ بأعلى صوته والرعب باديا على ملامحه قلت في نفسي لعل أحد الأولاد قد تبعه فخاف وصرخ هذه الصرخة أخذته إلى المكان الذي شهق فيه قائلا له ما الذي حدث لك يا بني فارتعب أكثر من المرة الأولى وأشار بيده إلى مزهرية أو ما يسمي بفاز أو كلوب وهو عبارة عن وعاء بشكل رأسي بطة قلت لصاحب البيت أكسر الرأس بسرعة ففعل . أخذت الطفل مسرعا وأنا اطلب المصعد انقطع التيار بتلك اللحظة فحملته وصعدت به جريا للطابق التاسع أجلسته وقرأت عليه الفاتحة وآية الكرسي وإذ به نائم بين يدي فأكملت الإخلاص والمعوذتين وعدة أدعية …… وفي الغد كان لا يجرء النظر إلى النافذة ويشير بيده ويرتعب لمشاهدته من يخيفه بالخارج!! قرأت على ماء ورششت جوانب البيت كعادتي تحصينا للمنزل من دخول الشياطين بالإضافة لقراءة سورة البقرة مع العلم لا ينفك بيتي من قراءة القرآن ولله الحمدبقي في هذه الحالة يومين فقط . وفي الثالث رأيت زوج الدجالة وهو مبتسما وكأنه يعلم ما حصل.. قال كيف حالكم قلت لله الحمد بخير وعافية قال لقد أخبرتني زوجتي بمقتل عدة مئات أخرى بسببك ...! قلت له إذن أخبرها بأنها إذا عادت لتتلاعب معي فسوف أقتل البقية بإذن الله وانتهى مشواري معهم عند هذا الحد ولم أعرف ما الذي حصل لهما بعدها . والآن ابني الآن بسن التاسعة ويحفظ الكثير من القرآن ومنذ لحظات كنت أسمع له بعض السور والله الحمد من قبل ومن بعد .
| |
|