الشيخ المغربي Admin
عدد المساهمات : 164 تاريخ التسجيل : 27/02/2010
| موضوع: الياقوته الثمينة في العطف الأحد فبراير 28, 2010 9:57 am | |
|
اللهم يا واحد في أسمائه يا الله في قضائه ياالله و يامن تقدست أسماؤه يالله و يامن تعظم شانه يالله ويا من هو عادل في حكمه بالله و يامن اتخذ ابراهيم خليلا يالله و يا من كلمه تكليمنا يا الله و يا من أيد عيسى بروح القدس ياالله و يا من رفع ادريس مكانا عليا يا الله و يا من كشف الضر عن أيوب يالله و يا من رد يوسف إلى يعقوب يالله و يا من أرجع موسى إلى أمه كي تقر لكي عينها يا الله و يا من فرج يونس من بطن الحوت حين دعاه الله و يا من احفظ بنت شعيب يا الله و يا من مزدي الحاضر في علمه يا الله و يا من اهبط آدم من الجنة يا الله و وأوحينا إلى موسى أن ضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم اللهم افلق قلب – بمحبة – و اجعل في قلبها الرأفة و الرحمة و الحنانة و العطف و القبول بحق طاسوم، ساسوم،اسوم، أيوم حيوم قيوم ديوم دائم بدوام العزة و البقاء فكشفنا عنك غطائك يارب يكاد إلى قامو توكيل و من الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم – لله قال رجلان من الدين يخافون أنعم الله عليهم أدخلوا الباب فإذا دخلتم فإنكم غالبون و على الله فتوكلوا عن كنتم مؤمنين سيجعل لهم الرحمن و دا الم تر كيف ضرب الله مثلا عسى الله أن يجعل بينكم و بين الذين عاديتم منهم مودة و الله غفور رحيم هو الذي أيدك بنصره و بالمومنين و ألف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعا إلى حكيم هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا إنا خلقنا الانسان من نطفة أمشاج نبتليه توكيل اللهم إني أسألك بالألف المعطوف الذي هو ابتداء الحروف و بباء البهاء و بتاء التوالف و بثاء الثبوث و بجيم الجلال و باء الحياة و بخاء الخوف وبدال الدلالة و بذال الذات و الذاريات و براء الرحمة و الربوبية و بزاي الزبور و الريادة و بطاء الطول و الطور و بظاء الظلمات وبكاف الكون و الكفاية و بلام اللوح و بميم المجد و المجيد و بنون النور و بصاد الصدق و بضاء الضياء و بعين العلم و بغين الغيب و بفاء الفوز و بقاف القدرة و بسين السلام و الستر و السلام و الستر و السلامة و بشين الشهادة و بهاء الهدى و بواو الوحدانية و بلام لاإله إلا الله و بياء اليقين و بخفي لطف الله و بلطف صنع الله و بجميل ستر الله دخلت في كنف الله تشفعت برسول الله و بعظيم عظمة الله و سرسر الله و بحاء حكم الله و بقيوم قدرة الله. اللهم إني أسالك بحرمة اصفيانك و بحمالة عرشك إلى ما سخرت لي – و لين قلبها له كما لينت الحديد لداوود عليه السلام و ألف قلبها له كما ألفت بين قلوب المؤمنين على الاسلام و بحق السجدة القران كلها. إن الذين لا يستكبرون عن عبادته و يسبحونه له يسجدون كذلك تسجد –ب – و هكذا إلخ
هو الذي أيدك بنصره إلى حكيم تكتب الجداول و تدور به الأسماء و تسقيه لمن شئت في طاعة الله.
| |
|