الاعجاز العددي في القرآن الكريم

بسم الله الرحمن الرحيم :

إن الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنا سيدنا محمداً عبده ورسوله وصفيه من خلقه وخليله، أدى الأمانة وبلغ الرسالة ونصح للأمة، فكشف الله به الغمة، وجاهد فى الله حق جهاده حتى أتاه اليقين، فاللهم اجزه عنا خير ما جزيت نبيا عن أمته ورسولا عن دعوته ورسالته، وصل اللهم وسلم عليه وعلى آله وأصحابه وأحبابه وأتباعه وعلى كل من اهتدى بهديه واستن بسنته واقتفى أثره إلأى يوم الدين. أما بعد
احبابى واخوانى واخواتى فى الله فى هذا المنتدى الطيب المبارك هذا ذكر لبعض الكلمات الوارده فى القران الكريم واعداد ذكرها بما فيها من اعجاز رائع يتوقف العقل البشرى امامه اسال الله تعالى انا تفيدنا وتفيدكم وباسم الله تعالى نبدا :


الدنيا 115 الاخره 115

الملائكه 88 الشياطين 88

الحياه 145 الموت 145

النفع 50 الفساد 50

الناس 386 الرسل 368

ابليس 11 الاستعاذه من ابليس 11

المعصيه 75 الشكر 75

الانفاق 73 الرضا 73

الضالون 17 الموتى 17

المسلمين 41 الجهاد 41

الذهب 8 الترف 8

السحر 60 الفتنه 60

الزكاه 32 البركه 32

العقل 49 النور 49

اللسان 25 الموعظه 25

الرغبه 8 الرهبه 8

الجهر 16 العلانيه 16

الشده 114 الصبر 114

محمد 4 الشريعه 4

الرجل 24 المراه 24

الصلاه 5

الشهر 12

اليوم 365

البحر 32

البر 13

وذكرت كلمة البحار(المياه)فى القران الكريم32 مره وذكرت كلمة البر(اليابسه)فى القران الكريم 13 مره
فاذا جمعنا عدد كلمات البحار المذكوره فى القران الكريم وعدد كلمات البر فسنحصل على المجموع الكلى 45 واذا قمنا بمعادله بسيطه كالتالى
مجموع كلمات البحر تقسيم مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100%

32÷45%100=71.11111111111%
مجموع كلمات البر تقسيم مجموع كلمات البحر ضرب 100%
13÷45×%100=28.88888888889
وهكذا بعد هذه المعادله البسيطه نحصل على الناتج المعجز الذى توصل له القران من 14 قرنا فالعلم الحديث توصل الى ان نسبةالمياه على الكره الارضيه =71.11111111111%
ونسبة اليابسه على الكره الارضيه =28.88888888889
واذا جمعنا العددين الاول والثانى نحصل على الناتج 100%
وهى نسبة مجموع الكره الارضيه بالفعل فما قولك بهذا الاعجاز هل هى مصادفه ؟من علم محمد هذا الكلام؟من علم النبى الامى فى الاربعين من عمره هذا الكلام
(وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحى يوحى علمه شديد القوى)
فاسجد لربك شكرا لانك من المسلمين من حملة هذا الكتاب العظيم.