مملكة الشيخ المغربي العظيم الكبرى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة الشيخ المغربي العظيم الكبرى

مرحبا بكم في مملكة الشيخ المغربي للفلك والروحانيات والحكمة ضارعين الى الله العلي القدير ان يفيدكم موقعنا وارجو من الله ان يوفق الجميع .للاتصال بالشيخ 00212653918584
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خبايا العلم الروحاني واسراره

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الشيخ المغربي
Admin
الشيخ المغربي


عدد المساهمات : 164
تاريخ التسجيل : 27/02/2010

خبايا العلم الروحاني واسراره Empty
مُساهمةموضوع: خبايا العلم الروحاني واسراره   خبايا العلم الروحاني واسراره I_icon_minitimeالأحد فبراير 28, 2010 3:28 pm

خبايا العلم الروحاني وأسراره

أعزائي ,,,,,,,, كلنا يعلم أن الأعمال الروحانية ليست مشروبات روحية تخمر و تعتق إلى حين اكتمال الشروط اللازمة لفتحها و تنقيتها و حفظها في قوارير زجاجيةو إدراجها في الأسواق تحت أسماء الماركات الكحولية و من ثم شربها تحت طاولات البار العتيقة و الفوانيس الحمراء الفرنسية لتتحول إلى إنسان روحاني .........لاااااااااااااااااااااااا...........


إن الموضوع أكبر من ذلك كثيرا ,,,,,,, لا سيما في هذا العصر التكنولوجي السياسي المحدث الذي يرفع الشعارات التقنية و الكهرومغناطيسية و يردد أسماء الدول النووية كأنها حروز تقيه شر كاترينا و تسونامي و أنفلونزا الطيور,, و يا للكارثة المولودة في معظم عقول الغرب و الشرق عندما حددوا يوم القيامة و نجموا و تكهنوا بأنه سوف يكون في يوم 2/2/2012 م ........ يا للمأســــــــاه ......... ماذا دهى البشرية بحق السماء............؟

أعزائي ,,,,,,,, إن الأعمال الروحية موجزة و محددة و مرتبة تنتظر إضاءة إشارة السير الخضراء لتتابع المسيرة الروحانية في هدوء و سكون وتأمل كمعبد إغريقي ,,,,,,,,,,,,,,,, تلفظ القيثارة موسيقاه ,,,,,,,,,, شأنها شأن الشمس و القمر ........... في رحلة التتابع الأبدية السعيدة بما أنهم من الكواكب السعيدة ............

تقفز الشمس السعيدة في أوقات محددة و تغيب في أوقات محددة و لها حالة اكتئاب تمر بها و حالة فرح و هيجان. و يجب التأكد من الأخذ بالإلتفات إلى وجود نجوم السعد وقت العمل بالأعمال السعيدة و لا ننسى الأخذ بالساعات من جهة و حالات تشريق الشمس للكواكب عبرها أو تغريب الشمس للكواكب عنها لأن إحضار الأنوار لا يعتمد إلا عليها و غالبا ما تكون الخلوات متضمنه أياما عدة و السبب هو إنتظار توافق يوم من أيام الخلوة لطبع الشخص و ما ينتج عن تجمع بعض نجوم يوم الميلاد التي تدعم العمل و تلبي المضمون .......

و هذا ما يفسر حالة ( السعود و النحوس ) بما يضمن الساعة السعيدة مقترنة بالزهرة و هي بهجة و سعد أصغر أو متدثرة بالمشتري و هو أكبر السعود بختا ,,,,,,,, أما الساعة النحيسة بما يقترن من المريخ الكئيب و زحل العجوز و سواء يكون الوقت نهاريا و هو أولى بالشمس أو يكون الوقت ليليا كما هو أولى بما يطرأ على القمر و باقي الكواكب ذات التأثيرات التابعة أو المتذبذبة بالنحس أو الضعيفة الكسولة منها وهي لاتهمنا لما لها من مجال طفيف المدى مثل :


(عطارد المكار و آل بلوتو المتجمد و أورانسيتوا العنيد و نبتونا القبيح ) و تأثيرها ليس قويا كباقي الكواكب الأخرى ,,,,,,,,,,,,,و لكن (القمر) حالة مختلفة و له أسرار لا تقدر بثمن باعتبار نشاطه من نهاية اليوم السادس* و ذروة تألقه في منتصف الشهر حتى بداية أولى ساعات اليوم الثاني و العشرين في الشهر أو مرضه في اليوم الأول من الشهر لليوم السادس و يبدأ احتضاره و بداية هلاكه في اليوم الثالث و العشرين* إلى نهاية الشهر و يظهر القمر في أوقات محددة له و نطاق متذبذب و محدد كذلك هو محكوم بأنظمة الشمس لأنها تجذبه نحو نورها (سبحان الله) و ابتهالاتها النورانية و ما تفرضه من سيطرة عليه في حين أن القمر يمرض و ينشط عكس الشمس و هذا دليل على قوة القمر المشقوق برغم تتويجه في أيام قوته ما قبل بعثة الرسول عليه الصلاة و أزكى التسليم و سقوط ملكه بعد بعثة الرسول عند ظهور الشق الذي بمنتصفه و التي تكون هيئته للناظر كأنه أكليل أخدودي عريض و طولي من الألماس الباهت ,,,,,,


و كان القمر فيما سبق بعثة (الرسول الكريم) مكتملا و لا يوجد به أثر للغبار الذري الذي نراه اليوم و الذي حدث منذ الصدع تصديقا للآية الكريمة (إقتربت الساعة و إنشق القمر ) )و إن يروا آية يعرضوا و يقولوا سحر مستمر)............ و هذا ما يفسر بهيجان و نشاط بعض القمريين* (لا أقصد القمريين كديانة ,,,,,,,,

بل أقصد الأشخاص الذين يتأثرون خلال مراحل النشاط أو المرض بالنسبة لكوكب القمر) في أوقات اكتمال القمر أو يرد عكسا في حين كان محاقا أو هلالا أو أكثر قليلا ....... مع الأخذ بنوع اليوم الأرضي إن كان منتظما* أم عشوائي* أي كما يقول بعض العلماء ( الأيام السعيدة و النحيسة ) و هي ليست الأيام و لكن ما تتأثر به الساعات التي تمر في حساب الأيام و وزنها العددي بالنسبة للأشخاص الذين يحملون الحروف المناسبة للساعة و اليوم أو الحروف المخالفة المضادة للساعة و اليوم .........

و تنقسم الحروف الأبجدية إلى أربعة طبائع أساسية و لابد من النظر إليها بين الحين و الآخر لأنها مهمة على صعيد الأوفاق و الأعمال الجالبة و المقربة و غيرها الكثير و هي : نــــارية : أهطم فشذ , مـــائية : دجلع رخغ , هوائية : حركس قتظ , ترابية : بوين صثض .........هذا من ناحية أما من ناحية أخرى فسوف نرتبها كما قال بيت شعري ألا و هو :إن النار يحركها الهواء ,,,,,,, و إن التراب يكونه الماء ............. و هم خلان متعانقين دوما لولا إختلاف شخصياتهم و درجاتهم الفلكية المعروفة في الأبراج و ما سواها من علوم الفلك في أوزان الحروف و كلما تقاربت أوزان حروف شخصين في وزنها كانت الفرقة و الكره و كلما تباعدت أوزان الحروف لشخصين تقاربت العقول و الأفكار و قس على ذلك إسم الأم في الجمع بين الأوزان و مصادر الأبراج و طبائعها ............

(*اليوم الثالث و العشرين أو كل ما تفرع من هذ الرقم و كان قريبا من قيمته من مجمل الأرقام = و من بداية هذا اليوم تكثر الكوارث الطبيعية و البراكين و الزلازل و الإنفجارات و الاغتيالات و إحتراق الكواكب و قصف المذنبات في السماء و الذبح الجماعي و الموت بين الحكام و السلاطين و هو اليوم الذي نادرا ما يمر إلا و يكون به موقف عظيم و قيسوا على ذلك الشهور و السنين المناسبة لهيئة الحظ العددي المطابق لبعض الشهور و السنين و إختلاف ذلك عن بعض السنين في كيفية معرفتها و حسابها فلكيا ) ........

*الأيام المنتظمة(السعيدة) 2)الأحد ,,,, و هو يوم إشراق الشمس و دخولها خلوتها و كتابتها بحبر روحاني تحمله ريشة طاووس و تجدد الأمل يظهر على أشعتها القوية بخور الصندل و الجاوي و المسك الأصلي الحر و كف مريم برغم باقي الأيام التي تكون بها أشعة الشمس أضعف و أقل بريقا بعد حزنها على باقي الكواكب و مراحل حل النزاع بين الأطراف اليومية و كون الساعات طرفا في القصة و فقد روح لم الشمل و الغربة الزمنية يجدد الأمل الذي يهدي طلاسم الحب بين العشاق وأعمال الوفاء حتى الصميم و الشبق اللا متناهي يكون تأثيره بالغا في بداية الخلوة و إحضار الأنوار العلوية لهذا اليوم و لا ننسى طرد العمار باللبان و الكسبر حتى إشعار آخر ..........


(3)الاثنين ,,,, جميلة هي سماء يوم الاثنين و جميل هو صفاء هذا اليوم و صوفي رونقه و عطره الخاص و فانوس الأسبوع و أطيب أيامه و أروعها و أعظمها و لابد أن نتذوق عبق إحتراقه و طيب بخوراته المستكينه تحت ظلال الخدام العلويين و حنانه للبشر كبلسم طاب الجسد بعد قربه و أضفى على جروح الأيام برودة لذيذه لا تنتهي تتذوقها في أعمال الخير و طلاسمها بأنواعها يرافقها الورد و المستكى و الجاوي و لبان الشحر وأكل 7 حبات بركة قبل الشروع في العمل و قبل البخور ......


(6)الخميس دراسة لوضع الأيام يطرحها هذا اليوم المتفهم الديمقراطي في إسلوبه ,,, السياسي في تعامله على جميع الأصعدة ,,, هذا اليوم الجنسي الحار الممتلئ بالشبق و أنات النغم ,,, يعكس على طاولة مفاوضات الأيام و الساعات ما يكون به قويا في رأيه ,,, ساطعا في نفوذه ,,, تتحكم به أعمال الخير و الشر رغم وجوده بين الأطراف المتعددة كوسيط حرب و كسفير محبة و رباط و صنع الأحبار الروحانية وعقد الزئبق و ضرب المندل في أطباق الزفير و زواج الجن و نكاحهم ,,,, ساحر هذا اليوم بجميع ما يحمل من الشهوات و الأماني و كل ساعاته ترحب ببعضها تحت تأثير بخور الصندل و جوزة الطيب و بخور الأفيون .......


(7)الجمعة و فيها انتهى الكون بعد إبداع خالق الخلق البديع العظيم الكريم و فيه إستوى على العرش استواءا يليق بجلاله جل جلاله و تقدس جبروته و عظم سلطانه على العالمين سبحانك ما أعظمك ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لابد أن نحتفل في يومنا هذا و نقيم الصلوات و الإبتهالات و التجليات و الدعوات و نفيض خدام نور العين تأملا بروحانية هذا اليوم التأملي الفريد من نوعه العظيم في مقداره ,,,, إن هذا اليوم من أعظم الكنوز لنا و للبشر و الجن جمعاء ,,,,, أن هذا اليوم بمثابة فهم الكون في لحظة ..........!


*الأيام العشوائية( النحيسة ) 1):السبت و به اصطدام موجات الكواكب و إنبعاث النجوم و موتها أو تصلبها أو ضمورها من ثم إنفجارها و تحولها إلى ثقوب مظلمة تجذب شر الأعمال و الطلاسم و الإحضارات السفلية و تحول الروح البشرية البيضاء إلى روح الكهنوت السوداء و السحر و إحراق الجن عن الأجساد المريضة و حبس المردة في القماقم و ذر شعر الشياطين الأبيض في العتبات و الطرقات و الحدائق ... أما القفر لا تجد به إلا الفاسوخ و الحنت و القطران و الزفت فإذا رأيت شعر شيطان* في هذا اليوم فإجمعه و بخر به و أحضر من تريد أثناء التبخير بمناداته بإسمه مرااات من الخنازير و الكلاب فإنهم يأتوك و لو كانوا في القماقم ,,,,

أو إجمع شعر من تحب و إجعله مع شعر الشيطان في ثلاث عقد و كل عقده إنفخ بها و قل (عقدتك يا فلان إبن فلانه في شعرك شعر شيطانه إسمها هندر سناحب الولهانه و تجيبك لعندي و تكون ملكي و ظلك ما يفارق ظلي .. كمان .. حان .. حان .. حان .. حتى تموت يا فلان إبن فلانه و البخور زفت ......

و فوائد شعر الشيطان السفلية كثيرة و لا نريد أن نطيل بها..... (و هذه الفائدة أخبرني بها أحد سحرة أثيوبيا حينما قابلته بالصدفة في لقاء عابر و قال لي ذلك ليغيظني) ..........

و قد جعلت هذا اليوم الأول أو رقم

(1) و ليس يوم الأحد لسبب مهم جدا لأنه هو اليوم الأول فعلا كما هو مذكور بالقرآن عندما كانت الحيتان تسبح في أول الأسبوع بالقرب من الشاطيء و كان كذلك السمك وفيرا بالقرب من شاطيء الحيتان و إختبار رب العباد لأهل السبت في الصيد و منعهم من مزاولة عملهم البحري كما يشتهون في أول الأسبوع كما وجدت ذلك الفعل في مصادر كثيرة و منذ أن طلع أول فجر للتاريخ في زمن آدم إلى زمن نوح و إنحسار الطوفان سجل أول بصمات دماره للدنيا على أعتاب تواريخ القوم الأولين التي أرخت بيوم السبت بعد الإنحسار و كان كذلك هو اليوم الذي يصرخ به إبليس اللعين في صباح السبت بعد أن طلعت الشمس من المغرب للمشرق في يوم الجمعة و ثبوته لدى أهل ذلك الزمان المشئوم و هو يقول يا رب لقد أمهلتني و إنتهت مهلتي ) ........

*(شعر الشيطان): هو وبر أبيض منفوش به بذرة بنية اللون غامقة و صغيرة على هيئة شكل الخرزة الصغيرة و تجده بالحدائق و الغابات و الطرقات أحيانا و جميع مناطق القفر في فصل الشتاء و الخريف و نادرا ما يظهر في الفصول الأخرى .......

(4):الثلاثاء و هو يوم مختل يعاني من عقد نفسيه و تأخر في التفكير و تعاطي للمخدرات اليومية و تحت تأثير ريش ديك أسود و دم الأخوين و بذور الخشخاش و الميعة و بطء و كسل قومي على الصعيد الكوني به الكوارث الأرضية و النزاعات و الخلافات القائمة على الغدر و الخيانة و سفك الدماء تحت تعاطي كحول الساعات و اختلاط النار في الهشيم يعكس على طبعه زحل العجوز عندما يوبخ المريخ أو يقتله أو يضرب أورانوس بمطرقة من حديد و هو يوم أعمال القتل و الارسالات و العذاب و التنكيل و المحبة إلى الجنون أو الهلاك و فقد العقل على جدار الزمن ...):

(5) الأربعاء بما يكون الهدوء بعد العاصفة و الحطام في نبتون البدين و ليس قبلها لأن العاصفة حدثت في السبت و الثلاثاء تحت تأثير التخدير و التعاطي الشنيع و كان أثر التدمير بالغا و وسيع النطاق و لاشك في قبول هدنة بين الطرفين حتى نزاع آخر و كان ما يحدث على ساحة الأيام يمر به الأربعاء بأعمال التسميم و طلاسم الدم و الإمراض حتى ذبول الروح إلى التلاشي ,,,,
و يحب الأربعاء أن يتعطر بتفاح الجن و عين العفريت و كف مريم و شعر هدهد .......

أما الساعات : كل ما كان (مفردا) أتى بالقوة و الحظ العظيم مع النصر الأكيد , و كل ما كان (زوجيا ملتويا ) كان عضاضا و نحسا و ذو وهن شديد , و يجب النظر في مجمل الساعة و أرقامها و محاولة الاستشفاف منها عبر التخاطر معها و رؤية أرقامها و كأنها معلقة على السماء و ملاحقتك لأماراتها و للساعة أسرارا كما للمرآة أسرارا و خصوصا إذا كانت الساعة مصنوعة من البلور و إبرتها المعدنية من ذهب و قاعدتها على الأرض و وجه الساعة نحو السماء و بالأحرى يجب على الروحانيين أن يصنعوها عند أحد صاغة الذهب أو المجوهرات ليمارسوا عليها طقوسهم الفلكية و الإستشفافية الروحانية التأملية التي تدلك على الطريق أو على الفكرة دون جهد أو تعب ............


إن الأعمال الروحية تعتمد على قواعد متينة و صحيحة و اعتقادا راسخا و تصميما بالغا و شهوة ذاتية مستمرة لسبر أغوار المجهول دون الخوف حتى لو تطلب المجهول وقتا طويلا أو مواد نادرة أو معادن باهظة الثمن أو مجهود كبير ,,,,,,,, إن الضعف و اليأس ليس له مقعد في مدرسة العلوم الروحانية و ليس للشك سلطة مطلقا........

شأنهم شأن القنوط من الحياة و الانحدار و عبادة الجهل و الصدفة و هذا تذبذب كبير لا يكون في إنسان روحاني يساير الأوقات و الكواكب و ينتظر اكتمال الرغائب ,,,,,,, إنما الذين يعلمون أن الروحانية تسكن أطرافهم منذ زمن يقولون أكملوا بناء الشروط اللازمة لتصنعوا المستحيل بين أيديكم ............

أعزائي إن الأعمال الروحية تتطلب الإنسان الصحيح في الوقت الصحيح في العمل الصحيح و ليست تتطلب الغرور و توفر الإمكانيات و الثرثرة المستميتة بالرغم من أن أشخاصا كثر صلحت أولى أعمالهم في المجال الروحاني و لم تلبث أن تنقلب عليهم شرا و نحوسا و نكد أفضى إلى اليأس و الخيبة ثم الفشل و هذا كله ينحصر في غرور النفس أو أنه أصبح إنسانا متمكنا ظنا منه أن الروحانية هكذا تكون ............. و قد أوشك هلاك هذا الشخص الروحي إذا إغتر بما فعل و صح فعله فجأة و انتكس في العجبة بانحدار الظن نحو السفليات لأنها أسرع إجابة ........ بل هي أسرع شرا و مكيدة و هكذا شتان ما بين العلويات و السفليات ...............


أعزائي ....... إننا تخلينا عن الخلوة إن كانت أيامها معدودة أم بلغت الذروة ........ إننا تخلينا عن الرياضات و الدعاء و التأمل و الصبر و التفرغ للطقوس أيما تكون أو كشوف البصيرة الصادقة لأجل نفع الناس و أغلقنا أبواب العقل الباطن أمام العقل الواعي و أغمضنا أعيننا بنظارة شمسية من ( كريستيان لاكروا ) و فتحنا أفواهنا و نادينا الخدام و المردة و أبناء و بنات آوى و إبليس المقيت .... ألوحا ألوحا ... العجل العجل ... الساعة الساعة ,,,,,, و حطمنا عقارب هذه الساعة و رميناها خلف ظهورنا و انتظرنا حتى تتك العقارب و تعلن حضور الخدام و البخور عمال ........... و هذا لا يصح و لا يجوز ...........


أعزائي ...... إننا تخلينا عن لبس الأحجار الكريمة الأصلية أيا كانت طريقة لبسها و مضمونها إن كن قلادات أو خواتم أو خاصرات على السرة أو أكاليل أو أقلام أو أحجار كبيرة أو بلورات القراءة المستقبلية أو أحجار كريمة توضع بجانب المبخرة لضرب الخادم و تهديده في حالة لم يطع أو حبسه بداخل الحجر حتى يروض أو لبس الأحجار المناسبة للأيام و خطف السعود و إلقاء النحوس و هناك أعمالا كثيرة لها و لا يوجد شيء في هذه الأرض خلق عبثا......


. أصدقائي ................. أعزائي ....... إننا قصرنا في الهبات الروحانية و حتى المحدث منها و أعرف أناس لديهم الهبة و الهالة منذ الولادة و لكن لا يريدون استعمالها أبدا إلا في الضيق و الكرب و هذا قمة التنوير و التقى و الزهد .............أعزائي ......... إننا قصرنا كثيرا في شروط الروحانية التامة و كسرنا أنظمتها كأكل كل مشتقات اللحوم من جبن و بيض أو لبن و حليب أو سمن أو زيت حيواني بأي شكل كان و ما خرج من هذه المشتقات و ما كان أصلها فهذه منفرة لهم و طاردة لتواجدهم اللحظي أو الأبدي سواء كانوا علويين أم سفليين ........ لذلك السبب كان الشرط النباتي أو الإنسان النباتي بارعا متمكنا إن كان حكيما أو فلكيا أم مستحضرا للأرواح أو ناظورا للمندل أي ( كشاف قصدي و دائما ما يكون طفلا لم يتجاوز الثالثة عشر من العمر ينظر بداخل طبق من الزفير و هو المعدن الخطير للكشف بالمنادل لأنه كالمرآه يجذب و يغري و يفضح المنادى و المقسموم عليه و ممكن أثناء القيام بالمندل لبس خاتم من زفير حر أصلي ما قبل التبخير و إختلفت أطباق المنادل بحسب حاجياتها ) أم قارئ فنجان أم ضاربا للتخت أي (الرمل ) أو منجما أو كاهنا أو عالما يدون الكتب أو مذيعا في نشرة أخبار أو صحفيا حتى ............ أعزائي إننا قد تخلينا عن الأرقام و الروابط المشتركة بينها و بين الطبيعة وعن لوح الحياة و لوح الممات و حصرناه في أعداد فلكية نقيس عليها من الآونة لأخرى و نهملها في بعض الأحيان ,,,,,,,,,,,


إنها مهمة على الصعيد الروحاني و هي أعداد كانت مكتوبة على جدران الكهوف و المعابد منذ القدم السحيق و كل عدد له خاصية متصلة بالجسم سواء أو بالأبراج و النجوم و الأفلاك و الأطباع الإنسانية في كيفية معرفة وجود الهالة الروحية هل هي تتوهج أم تضمحل بسبب أو بآخر و لتكشف عن أرقام الحدث أو أرقام الحظ أو أي مسألة أخرى تختص بأرقام الألواح و ما تدعيه من غيب و دلائل و حظوظ و هي أرقام روحانية نعرف عبرها الكثير و الكثير لا سيما في العلوم الروحانية و الإرهاصات المسجلة العلوية و الباطنية عبر تتالي العصور و الأزمنة.........











الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://smsm3000.ahlamountada.com
عابر سبيل




عدد المساهمات : 11
تاريخ التسجيل : 24/02/2013
العمر : 49
الموقع : الجزائر

خبايا العلم الروحاني واسراره Empty
مُساهمةموضوع: رد: خبايا العلم الروحاني واسراره   خبايا العلم الروحاني واسراره I_icon_minitimeالأحد فبراير 24, 2013 10:12 am

بسم الله الرحمن الرحيم
نعم صحيح لمن اعطه الله البصير في هدا الكلام الصدق الدي يخرج من فم طاهر من الاكديب
بارك الله فيك ونورك بالعلم النافع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خبايا العلم الروحاني واسراره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طريقة صنع المداد الروحاني
» تسهيل دراسة العلم
» اقوال اهل العلم في اسم الله الاعظم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة الشيخ المغربي العظيم الكبرى :: مملكة الاسرار الخاصة بالشيخ المغربي :: المدرسة الروحانية الكبرى-
انتقل الى: